9. On the innate nature of Islam
أَمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلاَمِ
وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ
وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ
أَمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلاَمِ
وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ
وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ